رائعة من حق لتبكي منها العيون
استماع موفق لها
رباهُ إن القلبَ أبكى الأدُمعَ ندماً علـى مافـات حيـن تََـوَرَع
فَخَشَعتُ خوفَا من رحيمٍ عادلٍ وبكى الفؤاَدُ الِعشَق حين تَضَرعَ
من أين عُذري والذنوبُ جليلةٌ نـاءت بقلـبٍ خاشـعٍ فتصـدعَ
قد كنت ذا نفس تعيش شقية تهوى الهوى وتغوص فيـه تنوعـا
وأضاعت التقوى وتاهت بالمنى حينا فكنت في ذي الحياة مضيعا
وتركت للنفس الهوى في عشقها من كل فاتنة تذيـب الأضلـع
وذوات خدر نافرات كالضبي تغوي الفـؤاد وترتجيـه تنوعـا
وأردت عزا في الحياة ومنصبا ومكانـة تبقـى وجاهًـا أرفـع
فظلمت نفسي بين أستار الدجى ونسيت أن الموت يأتي مسرعا
فأفارق الدنيا ويفنى عزها وأذل فـي يـوم يعـز لمـن سعـى
كم غرت الدنيـا سفيهـا تافهـا ظـن الحيـاة دعابـة وتمتعـا
أو ظنها فيهـا خلـود دائـم ليسـت ممـرا للحيـاة ومصنعـا
رباه هذي دمعتي في خشية فامحوا ذنوبي بالتضـرع والدعـاء
أقررت بالذنب الذي ثقلت بـه آلام قلـب لا ينـام وقـد وعـى
وندمت أني قد عصيت مكابرا في زمرة السفهـاء ربـا مبدعا
وعَزمت أن لا أشتري غير التقى أن لا أعود لكـل ما لـن ينفـع
رباه فارحم تائبا من ذنبه رباه فارحـم نادمـا متضرعـا
رباه إني قد دعوتـك راجيـا أنـت المجيـب إذا دُعيت لمـن دعـا
هذي ذنوبي كالجبال عظيمة وجلالك العلـوي أعظـم موضعـا
فاغفر وسامح يا كريم وكن بنا من فيض فضلك راحما متشفعـا
فَخَشَعتُ خوفَا من رحيمٍ عادلٍ وبكى الفؤاَدُ الِعشَق حين تَضَرعَ
من أين عُذري والذنوبُ جليلةٌ نـاءت بقلـبٍ خاشـعٍ فتصـدعَ
قد كنت ذا نفس تعيش شقية تهوى الهوى وتغوص فيـه تنوعـا
وأضاعت التقوى وتاهت بالمنى حينا فكنت في ذي الحياة مضيعا
وتركت للنفس الهوى في عشقها من كل فاتنة تذيـب الأضلـع
وذوات خدر نافرات كالضبي تغوي الفـؤاد وترتجيـه تنوعـا
وأردت عزا في الحياة ومنصبا ومكانـة تبقـى وجاهًـا أرفـع
فظلمت نفسي بين أستار الدجى ونسيت أن الموت يأتي مسرعا
فأفارق الدنيا ويفنى عزها وأذل فـي يـوم يعـز لمـن سعـى
كم غرت الدنيـا سفيهـا تافهـا ظـن الحيـاة دعابـة وتمتعـا
أو ظنها فيهـا خلـود دائـم ليسـت ممـرا للحيـاة ومصنعـا
رباه هذي دمعتي في خشية فامحوا ذنوبي بالتضـرع والدعـاء
أقررت بالذنب الذي ثقلت بـه آلام قلـب لا ينـام وقـد وعـى
وندمت أني قد عصيت مكابرا في زمرة السفهـاء ربـا مبدعا
وعَزمت أن لا أشتري غير التقى أن لا أعود لكـل ما لـن ينفـع
رباه فارحم تائبا من ذنبه رباه فارحـم نادمـا متضرعـا
رباه إني قد دعوتـك راجيـا أنـت المجيـب إذا دُعيت لمـن دعـا
هذي ذنوبي كالجبال عظيمة وجلالك العلـوي أعظـم موضعـا
فاغفر وسامح يا كريم وكن بنا من فيض فضلك راحما متشفعـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مررت من هنا..فكتبت