مرات عديدة ظل ظلالك يملك خيالي،دون ان
افقد اثره....
فنهلت منه املي ...وجعلته هدفي ومطلبي..
شردت بكِ الى عالماً غيبي لا يصل اليه الحسي
البشري...والإدراك العقلي
فانتي موضعاً لنهاية عالم ....وبدايةً لعالم آخر..
ستظل رؤياكِ غاية رضاي واملي...
وسأظل اسعى اليكِ بكل جهدي ...
وسأظل اسعى اليكِ بكل جهدي ...
طوبى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مررت من هنا..فكتبت