تتعالى اصوات وتكاد لا تكون مسموعة....
تدق بصداها نواقيس
الضجيج لتثبت وجودها وكينونيتها...
وتزال غير مسموعة.............
تدوي احداثها بشدة ..ودونما راعي ومندد..
فتلجأ لأن تكتب هذه الاصوات فتصبح أصوات مكتوبة
تخالط الغير مسموع فُتسمعه
وتخالط الغير مخطوط فتخُطه
تزيل جدار الصمت وتبوح بالفكر
تخاطب الحس قبل العقل
هي...
ترجمة لواقع قد طال انتظار ترجمانه....
وتصوير لصوت غاب في حنايا الروح انينه....
فتخالجت عبارته بانين زفراته...
لتنطق بها مدونتي المتواضعه
سدرة المنتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مررت من هنا..فكتبت